أظهرت أميريكا عدم اكتراث متكرر حيال ما يجري في شمال غرب سورية، على خلاف الحال في الشمال الشرقي. هذا يرسم فارقاً مهماً بين غرب وشرق الفرات فيما يتعلق بآفاق واحتمالات الحل في سورية. يتجسد هذا الفارق في أنه يمكن لثلاثي أستانة (إيران، تركيا، روسيا)، أن يتفاهموا على حل في غرب الفرات، وأن ينفذوا هذا التفاهم إذا كان جدياً، ولكن لا يمكنهم فعل الشيء نفسه شرق الفرات بسبب … لقراءة المزيد