“لا يجوز أن أدْحَل سطحي وأترك سطح جاري، ستكون أنانية مني”، قال أبو طالب في سريرته. وتابع يخاطب نفسه “سيهطل المطر مساء اليوم كما يبدو، كيف أرضى أن أستمتع بسطح لا يدلف فيما ينام جاري تحت الدلف”؟
بعد أن انتهى من دَحل سطحه انتقل أبو طالب إلى سطح جاره أبي اسماعيل، نثر الرماد جيداًالمزيد…
بارعاً كان؛ في الجراحة النسائية، إلى حد أنه يجري عملية استئصال الرحم، مثلاً، دون أن يعقم يديه ودون أن يرتدي مريول العمليات، وحتى دون أن يقترب من المزيد…