كل الأنظار على حلب اليوم، ثمة قتل مباح، ثمة “ملحمة حلب الكبرى” للرد على “حلب معركتنا الكبرى”، وليس أقل من “الكبرى” ولو بمقدار قليل، حتى يتساءل المرء لماذا لا يدع هؤلاء الناس مسافة احتياطية لاحتمالات قد تستوجب معركة أكبر أو أشد حسماً وفصلاً، في دمشق فرضاً. ماذا سيسمون المعركة القادمة إذن؟ هل ينتقلون من … لقراءة المزيد